مالي لا البس السواد لفقده.. بل و مالي لا اضرب الخدود و اشق الجيوب.. لم التقه و ما تعرفت عليه من قبل.. في عمر ابن كبير او اخ صغير.. لعله في الثانية او الثالثة و العشرين..هكذا تحدثني ملامحه الابنوسية الوضئية.. بكيت طرير شبابه.. و اتساع أحلامه و عمق الآمه و مرارة واقعه الأليم الذي دفعه …
The post احييييي.. ! appeared first on صحيفة الراكوبة.