برزت هذه الأيام والأيام السابقات نبرة جديدة من معظم مكونات الحرية والتغيير قدحا في الحكومة الإنتقالية التي صفقوا لها يوما، ووضعوا لها أكاليلا من الزهور الشوكية التي من يلمسها تطعنة شوكاتها المسمة، وإن أقبل علي شمها يستنشق رائحة نتنه… فرشوا لها البساط الأحمر للمرور في خيلاء وسط اهازيج وعبارات صكت آذاننا لكنها لم تحقق إلا …
The post السقوط من المركب في زمن الدميرة appeared first on صحيفة الراكوبة.