غير مصنف 2

شهرة الكاردينال من الهلال.. بقلم معاوية عيسى

السودان اليوم:
* مع فجر كل يوم مفروض الكاردينال يحمد ويشكر ربنا في اليوم الف مرة
* لان الهلال صنع منه رجل مجتمع يقابل السفراء والمسئولين والدستوريين
* وصنع لنفسه مجدا وتاريخا رغم انه كان قبل الهلال رجل أعمال ولكن لا يعرفه احد
* الهلال يصنع الرجال ويمنحهم الشهرة ولو انفق الكاردينال كل أمواله من غير الهلال لما وصل ما وصل إليه الان
* وشوية الملاليم التي يصرفها في الفريق لا تساوي مثقالة ذرة مقابل ما وجده من الهلال
* ولان فاقد الشئ لا يعطيه يظل تاريخه في مسيرة النادي هو الاسوء والافشل مهما حاول أن يجمل صورته ويتغني بأسمة القونات وإنصاف الفنانين
* رئيس كل همه أن يكون في الإعلام وصورته حاضرة في القناة
* حدثني من اثق في حديثه بأن كل شكاوي وبلاوي المحترفين في الفيفا سببها الكاردينال
* ينصحه الناضحون بأن يدفع التسويات والمخالصه ويقول ليهم خليهم يمشوا يشتكوا
* اها يا شاطر الجماعة اشتكوا والفيفا اللي كنت موقفها برجل واحدة قاعدة راجياك تعمل شنوا
* الرفض الكبير الذي وجده من جماهير النادي بعد أن تراجع وهرول للدكتور شداد وأرسل الاجاويد للعودة كانت رسالة واضحة من هذه الجماهير بأن قطار الهلال لا يتوقف في محطة الفاشلين
* ولو رجعت وقعدت تاني تلاتة شهور ولا تلاتة سنوات يا هوا انت ذاتك لا اتبدلت ولا اتغيرت
* الغريبة جماعة الكاردينال والطيالين بتاعنوا يقولوا ليك وين التنظيمات دي لما الراجل مشي وقال ما عايز وليه ما يدفعوا للفريق
* هو متين مشي دي كانت حركات صبيانية ومسرحية بايخة
* وأول مرة اعرف رجل أعمال وصاحب أكبر قوة مالية ضاربة في البلد ولعيية فريقوا ليهم اربعة شهور ما صرفوا مرتباتهم
* بعدين بالله عليكم يأتوا يوم في معارضة في الهلال دا جات ودفعت والتزمت وسددت مطالبات الفريق
* وليه الناس تتحدث عن التنظيمات بس وما دفعوا الدفع للهلال ما لازم تكون عضو أو رئيس تنظيم
* اي هلالي موجوع ويهموا امر الفريق ممكن يساهم ويدفع من غير ما ينتظر إشارة أو دعوة من زول
* هو فاكر بقروشوا دي ممكن يذل الهلال ويخلي الجماهير تعتصم أمام بيتوا وتطالبه بالعودة وتذرف الدموع
* الهلال دا أكبر من كدا يا مان

The post شهرة الكاردينال من الهلال.. بقلم معاوية عيسى appeared first on السودان اليوم.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى