غير مصنف 2

لن تبلغ المجد ببذاءة.. بقلم خالد سليمان

السودان اليوم:
• لا تحسبن المجد تمرا انت اكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا …..
• هو لم يلعق ( صبرا ) ولم يطق صبرا
ظل هو يلهث يطلب ( مجدا ) ويبحث شهرة وصيتا …. وليته استعان فى ذلك
بادوات تعينه لبلوغ ما يروم ويطلب ..
ظن ( خامل الذكر ) ان قاموسه الطافح بذاءة سيصنع له اسما ويقيم له ( وزنا ) …………………. ……………
( ياسر عاىس ……. قسم خالد ……. شجرابى ….. محمد عبدالماجد ….. دسوقي ………اين موقع ذلك ( البذيء ) وسط هؤلاء. ؟؟؟؟•
•هم مثله يكتبون فى الشأن الرياضى بصفه عامة والهم الهلالى بصفه خاصة من غير افتعال وجنوح للعراك ولا ميل للشتيمة والبذاءة … ولا بهم نهم ( مريض ) لتتبع ( عورات ) غيرهم لذا نالوا احترام الوسط الرياضى لا يقدح فى ذلك هلاليتهم ( الصارخة ) فهى لم تحول بينهم وكريم الشمائل والخصل …. أقام هؤلاء الود ومدوا جسور الحب بينهم وبين أهل القبيلة الحمراء …. فلا. غرو ولا غرابة ان حظوا هم بحبنا نحن قبل ذى قربتهم …..
• أحببناهم وملا الحب قلوبنا قبلا عندما
كنا نقرا كتابات الأديب الشاعر ( ابو آمنة حامد ) وكنا نسعد بها كثيرا ونحتفى بانيق ألفاظها وكلماتها ولا نخجل من ان نستعير منها ما يجعلنا نزهو بمقال نكتبه ……..فمتى يخجل ذلك ( البذيء ) من عتمة دواخله ؟؟؟ ومتى يتنفس ( تل الكراهية ) هذا هواء نقيا؟؟؟؟؟
• كتب بالأمس الأستاذ ( محمد عبدالماجد ) مقالا ( نبيلا ) مس شغاف القلوب نعى وبكى فيه قمرا مريخيا أجحف به الخسوف … بكى ( مهند ميرغني ) … نورس المريخ الذى اثر الرحيل باكرا …. بكى ( محمد عبد الماجد ) صادقا لا لشيء غير انه يحمل بين دفتيه ( إنسان ) لا زال ( ينبض ) مشاعرا …. فهل يحس ذلك الذى يحمل ( تلا من الكراهية ) بين جنبية ؟؟؟؟؟
• الأستاذ ( عبدالماجد ) لست وحدك … فما لمس شغاف القلب عندك …شاركناك نحن فيه فى فقدكم
لرفيقكم سيادة القاضى مولانا( عبد الفتاح )الذى أحسسنا من وصفك له اي عدل أقام واي خير كان ……::::
• رحم الله مولانا ( عبد الفتاح ) وتقبل
الشاب ( مهند ) ونسال للجميع صبرا ..
• يملا الدنيا ضجيجا وصخبا ….
•يود تغيير كل الكون على هواه
• لا يعجبه احد ولا يحب احد
• ومع ذلك يكتب ( قفز ) بالذال
• ويكتب ( عبث ) بالسين …
• طيب عامل لينا فيها العقاد فى شنو ؟؟؟

The post لن تبلغ المجد ببذاءة.. بقلم خالد سليمان appeared first on السودان اليوم.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى