العبارة المسيئة التي وجهها عضو مجلس السيادة الرئيس المناوب للجنة العليا للطوارئ الصحية البروفيسور صديق تاور: للسودانيين العالفين بالخارج ووصفه لهم بالمتسولين فيها اجحاف وتطاول على الذين وضعتهم ظروف جائحة كورونا في موقف لايحسدون عليه جراء الوضع الإقتصادي داخل العواصم والمُدن الخارجية فبدلا من الشتيمة والمن على الشعب السوداني المغلوب على امره كان للبروف ان يطبطب على اولئك الاشخاص واختيار المفردات التي تدل على المسئولية فيجب على المتحدث أن يتحدث عن كرامة شعب وكرامة بلد” .
وواقع الحال يقول انهم لم يتسولوا حبا في الشحدة بل الظروف التي وضعتهم فيها تلك الجائحة مقارنة بالتعامل الراقي مع تلك الدول في التعامل مع رعاياها