ثائر من رموز ديسمبر: نحن لازم نصفق للبندقجية الختو رئيس وزراء الحكومة تحت اباطهم وقحت تحت البوت!
واصل الناشط السياسي سهيل القراي كتاباته المثيرة على صفحات التواصل الإجتماعي فرغم أنه من أبرز ثوار ثورة ديسمبر السودانية المجيدة، وأحد أيقونات إعتصام القيادة، إلا أن منشوراته الجريئة فجرت جدلاً واسعاً مع أصدقائه ثم عمت العديد من صفحات التواصل الإجتماعي.
وكتب القراي (كونو حميدتي وعيال الكلية الحربية يقدرو يتوافقو رغماً عن انو اي واحد خايف وملاوز من التاني والاتنين حياتهم علي المحك والسياسيين السجمانيين لسا بحفرو لبعض وما قادرين يوصلو بتحالفهم الهش لتوافق في القضايا السياسية ويبقو تحت رحمة تحالف ود ابوك وعيال الكلية الحربية يبقى نحن لازم نصفق للبندقجية الختو رئيس وزراء حكومة قحت تحت اباطهم وختو قحت تحت البوت!).
وأضاف القراي (المؤسسة العسكرية أثبتت جدارتها في قيادة السياسة في البلد دي بعد عقود من استعانة السياسيين بالعسكر للوصول للحكم الشغلانة ممارسة والعسكر حاكمننا من الاستقلال عدا بعض سنوات ما يسمىبالديمقراطية كلية القادة والأركان وكلية أركان الخلا مفروض يعملو تخصص علوم سياسية مدمج مع العلوم العسكرية وحلال عليهم البلد و السياسيين يشتغلو معارضة هسي في ذمتكم الشيوعيين ديل لو بقو حكومة يودو اشعار واغاني (محطة محطة بتذكر عيونك ونحن في المنفى ، ومن سجن لبيت اشباح وعطالة ودم مباح) وين؟
احزابنا خلقت لتعارض او تتحالف مع العسكر تسقط الحيكومة ويجو العسكر يصيعوهم تاني.).
وفي مشورات سابقة يرى سهيل القراي أن الحل حالياً في انقلاب عسكري حتى وان كان من الإسلاميين أنفسهم وكتب سهيل (فقدت المواكب قيمتها وتأثيرها في إحداث تغيير ودعوات المواكب تلك التي تصدر من غير معسكر الإسلاميين غباء محض وقصر نظر ومراهقة متأخرة!).
وأضاف سهيل بحسب ما نقلت عنه كوش نيوز (افرغ تجمع المهنيين و لجان المقاومة المواكب من معناها أيام دعوات مواكب استكمال اللسموشنوداك ودعم السلام وغيرها تلك التي تحمل مذكرات يستلمها مسؤول حكومي في القصر من مسؤول حكومي متظاهر ومن ثم ينطلق البمبان الان تجمع المهنيين يدعو لموكب دون هدف استجابة لدعوات سابقة من ناس لجان مقاومة في راسهم لا يمكن ان تكون جزء من التحالف الحاكم وتقود الجماهير لتتظاهر ضد نفسك لإصلاح خرمجتك).
وكتب سهيل على حسابه الرسمي بموقع فيسبوك “Suhail El-Garrai ” (هذه البلد ما نافعة أغسمتوبلاي والحل في انقلاب عسكري حتى وان كان الإسلاميين أنفسهم فليس هنالك سوء اكبر من الذي يحدث الآن فقد خسر (الشهداء) أنفسهم و سجم امهم خالص).
الخرطوم (كوش نيوز)