متابعات-الراي السوداني-بعد ظهوره الأخير في إحدى أندية الرياضة البدنية خارج السودان، قال شيخ الامين ،إن المسيد التابع له في أمدرمان يعمل حتى اللحظة في خدمة سكان منطقة أمدرمان القديمة حتى وهو خارج البلاد.
-وأضاف إن جميع الخدمات الإنسانية المقدمة من علاج وإيواء وإطعام ورعاية وغيرها مستمرة وإن جميع المطابخ المركزية والتكايا التي أدعمها تعمل في تقديم خدماتها ومستمرة ولن تتوقف.
وقال الامين لا أتلقى أي دعم مادي من أي شخص أو جهة وأمتلك الكثير من الإستثمارات الخاصة داخل البلاد وخارجها، فلا داعي لأن أطلب المال أو المساعدة من أي جهة.
مشيرا إلى أن المسيد يعمل في تقديم الخدمات الإنسانية لجميع الطوائف والأديان ولن يتوقف عن العمل الإنساني.
وكل هذا العمل هو رد جميل لمدينة أمدرمان لما قدمته لنا طوال كل هذه السنوات الماضية.
ماتقدمه من مساعده للمحتاجين لايمكن انكاره من عون انسانى ولم يسال احد عن مصدر تمويلك فهذا شانك ولك رب رب يساللك ويعلم النوايا ولكن المهم نظافة مسيدك من المظاهر السالبه من شذوذ ولواط يعلمه جميع من زارك واختلاط ولبس خليع للبنات ينافى قواعد الاسلام ومظاهره وهدى الله الجميغ
أنا ليس مهم وليس ضدك ولكن ارجو يكون دعوي جنائية مع الادلة التي لا تترقي لمستوي الشك ضد من ثبت ضده هذا العمل الخبيث .
ان نشرت ام حزفت تعليقى فالمهم وصوله الى المعنى به ليستغفر ويتوب والمستغفر من الذنب كمن لا ذنب له والمصر على الذنب كالمستهزى بربه وهذا دين وليست دنيا سيارات واموال وحب ظهور لا والله ان العمر يذهب سريعا فعلينا بالتوبه والرجوغ وماقصدت الا اصلاحا وتزكره فهل من مزكر والحمد لله رب العالمين
بسم الله الرحمن قول معروف خير من صدقه يتبعها اذى اكمل الايه ففيها رد موجز وواضح ومفهوم لاتبطل صدقتك بالمن والاذى ولاتضيع اجرك ورزق الله ليس له حد حيت قوله عز وجل يرززق من يشاء بغير حساب فهو الرزاق ولو كان المال مرتبط بالدين لما كان الكفار هم من يطعمون العالم ويغبثون الناس فالغرب يطعم معسكرات اللجوء فى دارفور اما اذا وضعناها فى صياغ الايه واما بنعمة ربك فحدث فليس المقصود هنا المال فالاسلام نعمه وكذلك الايمان والرسول صلى الله عليه وسلم نعهه اما التحدث عن الحسد فالحاسد كافر لانه معترض على حكم الله فى عباده فارادته هى الغالبه والرضى بما قسم الله وشكره فرض علينا بفعل ما يشاء فواجبنا التسليم والرضى وفقك الله للخير وهدانى واياك والجميغ
الامر بالمعروف والنهى عن النكر واجب كل مسلم والمسلم مراة اخيه والحديث واضح ومعروف من راى منكم منكر بيده هذا للحاكم واللسان للمسلم وكذلك القلب فواجب الحاكم هو السؤال والعقاب فاما المسلم واجبه النصيحه بالسان اما القلب والاستنكار هو للمسلم الضعيف ولكن المسلم القوى خير من الضعيف اصلح الله الذى هو عصمتنا واخرتنا التى اليها معادنا واهدنا واهدى بنا واجعلنا هداة مهتدين