اخبار السودان

القوى الوطنية.. لا مواقف رمادية في معركة الوطن

قالت تنسيقية القوى الوطنية السودانية، إن لا حياد ولا مواقف رمادية في معركة الوطن، وأكدت أن الحوار السوداني السوداني الذي لا يستثنى أحدا هو المدخل الصحيح لحل الأزمة السياسية والمجتمعية.

وهنأت التنسيقية القوات المسلحة على انتصاراتها الباهرة في كل محاور معركة الكرامة وبالأخص محور أمدرمان بإنجاز المرحلة الأولى من تنظيفها من دنس متمردي مليشيا الدعم السريع، على حد تعبيرها.

ودعت الشعب السوداني إلى الوقوف خلفه قواته ودعم المقاومة الشعبية التي انتظمت كل الولايات، مما كان له الأثر الكبير في انتصارات القوات المسلحة على الأرض.

ووجهت رسالة للوسطاء والمجتمع الدولي ودول الجوار بأن المدخل الصحيح لحل الأزمة هو التزام المتمردين باتفاق جدة القاضي بالخروج من منازل المواطنين ومرافق الدولة في كل الولايات.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

‫2 تعليقات

  1. لا احد يتحدث باسم الوطن ولم يفوضه أحد الآن الحديث فقط لمن يحملون البنادق ويدافعون عن الوطن قوات نظامية بمختلف مسمياتها ونفرة شعبيه تحمل السلاح هؤلاء من يجب أن يتحدثوا باسم الوطن علي الحسود الشعبي المسلحة التي تنضوي تحت لواء القوات المسلحة تنظيم نفسها في مناطقها لتقوم بتمثيل مواطنيها ..أما بقية الاسماء الوهمية فلتجد لها مكان آخر ومنويانسةفي نفسه النزاهة ليحضر نفسه للمسألة فإن كان مصطفا أو مناصرا للمليشيا عليه أن يبرئ نفسه من تهمة الخيانة العظمي أمام القانون ..أما اوهام ثورة ديسمبر (المعروفة بانقلاب ابن عوف المعدل حميدتي )فهذه لعبة انتهت هنالك صفحة جديدة من تاريخ السودان تكتب ..وعلي كل ملوك الاستهبال والعملاء الانزواء لان عقوبة الخيانة العظمي إذا ما ثبتت الإعدام في ميدان عام

  2. ليس هنالك شي اسمه حركة تمبور ..تمبور وطني اصطف خلف جيشه في اعتم الظروف وكان معرضا لانويفقد حياته ..تمبور حجز مقعده مبكرا في كابينة قيادة السودان وليس كبقية الحركات المتمردة التي كانت تعمل وفق تكتيك ..اللهب مع الغالب ..التكتيك الانتهازي الذي ظلت تمارسه منذ حملت السلاح. الارتزاق والابتزاز ..هذه اخطر من الجنجويد عليها أن تفكك نفسها من كان مؤهلا يدمج في جيس جمهورية السودان ومن كان غير ذلك يسرح وتقام لهم مشاريع قومية تصب في صالح الاقتصاد أما التكسب بالبندقية فقد انتهي عهده بعد هبة الشعب وحمله السلاح تحت امرة قواته المسلحة . انتهي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى