جددت قوى الحرية والتغيير، رفضها لتوسعة مسارح القتال وما يترتب عليها من أضرار وانتهاكات تجاه المدنيين وتعريضهم للخطر محملة الطرفين المسؤولية السياسية والأخلاقية.
وحملت قوى الحرية والتغيير، الحركة الإسلامية القسط الأكبر للواقع المؤسف الذي يعيشه السودان بإصرارها على تقويض الانتقال ورغبتها في العودة للحكم .
ودعت قوى الحرية والتغيير، لوقف الحرب ووضع حد للانتهاكات وانخراط القوات المسلحة والدعم السريع واستئناف مفاوضات جدة من أجل الوصول لوقف دائم لإطلاق النار.