كشفت تقارير صحافية، الأربعاء، عن إصابات بين العاملين في إحدى الآبار التي تعرّضت إلى الهجوم المسلّح الأخير، ولفتت إلى أنّ استهداف حقول بليلة لم يتوقف منذ فترة.
وقال صحيفة الصيحة الصادرة، الأربعاء، بحسب المصدر” لكن اللافت في الأمر أنّه تطوّر لاستخدام قوّة السلاح”.
وأشار إلى أنّ الاعتداءات جاءت على خلفية احتجاجاتٍ مطلبيةٍ لأبناء المنطقة والمواطنين المستضيفين للمشروع.
وأشارت إلى أنّ الأحداث المتتالية تعيق عملية الإنتاج في بعض الشركات.
وأوضحت أنّ الهجوم الأخير استهدف حقل شارف، إلاّ أنّه عاود العمل في غضون ساعاتٍ.
ونفى المصدر بحسب الصحيفة خروج حقول عن الخدمة.
وأشار إلى تعرّض عدد من الآبار بالحقول للحريق والتخريب والتي قدّرت الخسارة المبدئية لها بالآف الدولارات، وأكّد أنّ الإدارة بالشركات ستجلس لتحصر الخسائر العامة لكلّ بئر تمّ تخريبها.