(يا صاحبي إني حزين..)..! ومن كل هذا البحر المتلاطم من المداخل حول رحيل الإمام الصادق المهدي (الذي ملأ الدنيا وشغل الناس) أجد نفسي في الوجهة الشخصية أودع دنيا عامرة عرفناها معه من قرب في بعض سوانح حياته الخصيبة الممتدة راسياً وأفقياً.. فقد كان شديد الأسر في كل ذلك.. وكذلك في المجال الإنساني.. وكم كان ركيزة …
The post الصادق المهدي..الدنيا الجميلة. appeared first on صحيفة الراكوبة.