* في كل خريف نُبتلَى بسيل عرمرم.. لكن خريف عام 1988 كان خريفاً ابتليت به القرية الوادعة بغرب أم درمان بموت أحد رجالاتها.. و هو ينقذ المنكوبين في ليلة ليلاء قاسية العناصر الطبيعية: مطر ينهمر.. و سيل جارف.. و حشرات تقرص.. و ثعابين تلدغ.. * تلك ليلة لا تُنسى.. وتعود إلى الذاكرة مع مجيئ شهر أغسطس …
The post يا نيل.. حاج أحمد مات تحت الأنقاض! appeared first on صحيفة الراكوبة.