غير مصنف --

وداعا.. أماندا ماران بون

استيقظتُ في وقت متأخر نوعا ما. كانت الشمس تضع قدمها بالكاد على عتبة النافذتين. أماندا ماران بون لا تزال نائمة. بدا هناك على ملامحها تعبير ميت. لعلها عادت على مشارف الصباح. أتذكر طرفا مما حدث مساء أمس. بدأت أرتشف البيرة وحيدا داخل غرفة المكتب. لم أكن أفكر في أمر محدد. كنت أعيد فقط على نحو …

The post وداعا.. أماندا ماران بون appeared first on صحيفة الراكوبة.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى