رغم الفرح ببوادر اتفاق الحلو وإرهاصات سلام نحلم به وننتظره سنينا لكن تباشير الفرح جاءت مشوبة بالقلق بما تحمله من بذور الفتنه وجرثومة الإختلاف. أعلم إن الإثنين في دواخلهم لايحملون للإديان الا كريم التقديس والتوقير وإن في خطوتهم يسعون ان يعيدوا للتدين صفاءه ونقاءه بعيدا من سلطة(هي لله) التي أثبتت أنها كانت تجسيد لكل موبق …
The post د.حمدوك – الحلو هي دولة المواطنه.. وكفى appeared first on صحيفة الراكوبة.