مخطئ من يظن أن الأثر الضار لتجارة العملة يتمثل في إرتفاع قيمة الدولار وهبوط الجنيه وغلاء السلع وضيق الحياة على عموم أهل السودان فحسب. وغافل من يظن أن الضرر يقع فقط بسبب تجار العملة وحدهم.. فتجارة العملة لم يعرفها السودانيون إلا في بدايات العام 1975 حينما بدأت قيمة الجنيه السوداني تتدهور قليلا قليلا إزاء سعر …
The post آن الأوان لإيقاف هذا الممارسة الضارة باقتصاد البلاد appeared first on صحيفة الراكوبة.