في أحد أيام صيف القاهرة الشهر الماضي، تجنبت شابة مصرية الخروج من بيتها بسبب الحر اللاهب وبسبب فيروس كورونا، فدفعها الضّجر لأن تنشر على صفحتها على فيسبوك فيديو ترقص فيه على أنغام “مشيت ورا إحساسي” للمغنية روبي. تبدو أجواء الغرفة البسيطة في الفيديو كأنها مشهد من فيلم قديم: إضاءة خافتة؛ مروحة عمودية تتجه بتتابع مرة …
The post “ما هذه الحياة إن كنت أخاف من نشر فيديو أرقص فيه” appeared first on صحيفة الراكوبة.