لا يمكن تناول تجميد الصادق المهدي لنشاط حزبه في ق.ح.ت، وطرحه “عقد اجتماعي” جديد واستمرار شقه للصفوف ، بدون الأخذ في الاعتبار المصالح الطبقية والاجتماعية التي يعبر عنها التي تضعه باستمرار في تضاد مع مصالح الجماهير في حزب الأمة والبلاد، والتي قادت لعدم استقرار واستدامة الديمقراطية ،وازدهار الحالة الاقتصادية والمعيشية ،والسلام والتنمية المتوازنة في بلادنا …
The post الصادق المهدي تاريخ ممتد من شق الصفوف appeared first on صحيفة الراكوبة.