غير مصنف --

ورحل حمام الوادي

وما زالت الأحزان تتوالى ، وما زالت البلاد سرادق عزاء كبير ، كل يوم يفجعنا الموت بفقد قامة من قامات بلادي . وما زالت الساقية لسة مدورة ؛ فقد رحل حمام الوادي ، غادر مع النسمة ” الحزاينية” ، كم نادانا : بلادك حلوة ارجع ليها ، لا رجعنا نحن، ولا بقي هو !! تمنينا …

The post ورحل حمام الوادي appeared first on صحيفة الراكوبة.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى