وما زالت الأحزان تتوالى ، وما زالت البلاد سرادق عزاء كبير ، كل يوم يفجعنا الموت بفقد قامة من قامات بلادي . وما زالت الساقية لسة مدورة ؛ فقد رحل حمام الوادي ، غادر مع النسمة ” الحزاينية” ، كم نادانا : بلادك حلوة ارجع ليها ، لا رجعنا نحن، ولا بقي هو !! تمنينا …
The post ورحل حمام الوادي appeared first on صحيفة الراكوبة.