* مصيبة اسمها (التهجُّم) في مواقع التواصل الإجتماعي بدون اكتراث لأصل المسألة؛ ودون تدقيق في المكتوب؛ ولا ميزان لدى المعنيين يوزنون به الكتابة بخلاف التسرُّع.. أولئك الذين لا يمنحون أنفسهم فرصة للفهم رغم وضوح المكتوب.. البعض يعلِّق على ما نكتبه من باب المصلحة (الأنانية) دفاعاً عن من نضعهم تحت بصر النقد.. البعض الآخر يفعل ذلك …
The post (حمير) القراءة.. عودة لمقال الصوفية..! appeared first on صحيفة الراكوبة.