بشفافية نعم صحيح ان التصاعد الجنوني غير المسبوق لأسعار الدولار على رأس كل ساعة تقريبا، حتى لامس حدود المائتين والثمانين جنيها، ليس له ما يبرره اقتصاديا ما يعني ان هناك عوامل اخرى منها ما هو سياسي تخريبي ينشط فيه الفلول بهدف اضعاف الحكومة وافشالها، ومنها اشتعال سوق المضاربات الذي حول الدولار الى سلعة مربحة جدا، …
The post ترويض الدولار.. ليس كل الحل في البل appeared first on صحيفة الراكوبة.