غير مصنف --

السيرة الذاتية للنخبة وخداعها للأمة المفتونة بديجانقو

في زمن سابق حين كان للسينما مجدها وجمهورها؛ والصحف تتزين صفحاتها الداخلية بعنوان انيق هو (اين تذهب هذا المساء؟)؛ كان ديجانقو وشامي كابور وبران يساهمون فعلياً في تشكيل وجدان الشعب، شئنا أم أبينا. كان الجمهور يصفق جهراً وسراً لكل لكمة يكيلها البطل لغريمه فيحطم فكه، ولكل رصاصة يطلقها كاوبوي من على ظهر حصانه على خصمه …

The post السيرة الذاتية للنخبة وخداعها للأمة المفتونة بديجانقو appeared first on صحيفة الراكوبة.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى