سفينة بَوْح – هيثم الفضل لماذا شكراً حمدوك ..! حيثُ أن العبارة أعلاه قد أصبحت في الآونة الأخيرة أداةً للتهَّكُم والشماتة في الشعب السوداني الذي قالها لحمدوك يوم أن بدا لهُ أن أحلامهُ في وطن الحرية والعدالة والمساواة لم تكُن أضغاث أحلام كما كان يظنُ طيلة ثلاثون عاماً من القهر والتهميش والأذلال. فلتلك الأمنيات يومها …
The post لماذا شكراً حمدوك .. ! appeared first on صحيفة الراكوبة.