متابعات –الراي السوداني-شهدت مدينة الضعين تطوراً دراماتيكياً، بعدما قررت أسرة المرحوم إبراهيم وادي إبراهيم – ابن عم ناظر الرزيقات – بيع منزلها ومغادرة المدينة بشكل نهائي، عقب مقتل ابنها داخل سجن دقريس بنيالا على أيدي الدعم السريع.
وقالت الأسرة إن الفقيد اعتُقل في الضعين مع المئات من أبناء الرزيقات، بعد رفضه الاعتراف بما يسمى “الإدارة المدنية”، ليتم ترحيله إلى نيالا حيث لقي حتفه وسط نحو ألف معتقل آخر.
وأكدت أن قرارها بمغادرة دار الرزيقات جاء نتيجة الظلم والانتهاكات المستمرة من قبل الدعم السريع.









