متابعات – الراي السوداني – قال خالد عمر يوسف، المعروف بـ”خالد سلك”، إن المشهد المروع الذي يُظهر عملية دهس أحد المصابين في معارك كردفان بواسطة مركبة يقودها جنود من قوات الدعم السريع، وما رافقه من تعذيب وتلذذ بذلك، يُعد مثالًا صارخًا على الوحشية المنفلتة من أي قيمة إنسانية، وهي صورة مؤلمة مما تكشف عنه هذه الحرب يومًا بعد يوم.
وأشار إلى أن مثل هذه الجرائم لا يمكن السكوت عنها أو التساهل معها تحت أي مبرر، وأن محاسبة مرتكبيها تمثل واجبًا أخلاقيًا وقانونيًا لا يحتمل التهاون. وأضاف في منشور له أن استمرار هذه الحرب لا يترك في البلاد مجالًا لأي خير، بل يفتح الأبواب واسعة أمام الكراهية والإجرام ليقضيا على ما تبقى من ملامح الرحمة والإنسانية.
وأكد أن الوقوف ضد الحرب والعمل على إيقافها، اليوم قبل الغد، هو الموقف الذي يُمليه الحس السليم والعقل الواعي، وهو أيضًا موقف الغالبية من أبناء الوطن. أما الذين يرون في استمرار الحرب وسيلة للتكسب والاستفادة، فهم قلة زائلة، لا بد أن يُهزم باطلهم، لتخرج البلاد من محنتها، متعافية من كل ما أصابها من أذى ومآسٍ.
ياسلك لكم شرف إشعال الحرب وليس لكم حق تقرير مصير أمة السودان بدعاوى لا للحرب نعم لا للحرب ولكن أيضا لا لمن يريد سلبنا كرامتنا وتاريخنا وعزتنا ونعم للحرب التي ترد لنا بضاعتنا ونمير أهلنا وتزداد كيل بعير
هذا التعليق من سلك يعمل من اجل دعم الدعم المجرم
حيث يشير فى حديثة الى ادانه للدعم السريع وقيادته وهل هذه اول جريمة
الم يعلم السلك باحتلال البيوت والاغتصاب وسرقة البيوت والسيارات وكل شىء والقتل العشوائي
والرجل الذى له غيرة على عرضة لا تاخذ منه حقل ولا باطل
لعنة الله على الدعم السريع ومن دعمهم ومن وقف فى الحياد = المدعى =
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل