اخبار السودان

شركة تاركو تعتذر لركابها بشأن هذه الرحلة

متابعات - الراي السوداني

تابعنا على واتساب

متابعات – الراي السوداني

 

توضيح من شركة تاركو للطيران

 

تود شركة تاركو للطيران إعلام عملائها الكرام بأن الرحلة القادمة من الرياض/جدة – بورتسودان – كسلا قد واجهت بعض التحديات التشغيلية الطارئة، منها عدم توفر وقود الطائرات في مطار كسلا.

 

 

 

حرصًا على استكمال الرحلة وضمان راحة وسلامة الركاب، تم توفير الوقود اللازم من مطار بورتسودان لضمان إتمام الرحلة بنجاح ذهابًا وإيابًا.

 

 

 

وإذ نتقدم باعتذارنا عن أي تأخير أو إزعاج قد ترتب على هذه الظروف غير المتوقعة، نؤكد أن جميع أمتعة الركاب سيتم إيصالها إلى مكتب الشركة في كسلا بتاريخ 3 ديسمبر 2024.

 

 

 

تجدد شركة تاركو للطيران التزامها بتقديم خدمات متميزة ومعالجة أي تحديات تشغيلية بسرعة وفعالية لضمان راحة وسلامة عملائها الأعزاء.

 

شكرًا لتفهمكم وثقتكم المستمرة بنا.

 

شركة تاركو للطيران

 

 

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

تعليق واحد

  1. الحمدلله تم حل المشكلة واريد ان انوه ان تخليف العفش شئ عادي في مجال رحلات الركاب التجارية ولا يتم الا بعد قرار كابتن الرحلة والشركات العالمية ايضا يتم تخليف عفش من رحلاتها ومن الاسباب اللتي يتم في تخليف العفش يكون درجة الحرارة والوقود وامتلاء الطائرة بالركاب وفي الاساس تعتمد الطائرة علي الوزن فلديها وزن للاقلاع ووزن للهبوط واذا ذاد هذا الوزن ستحدث كارثة لا سمح الله بها
    تم استلام العفش من مطار بورتسودان بعد المرور بجميع القنوات الرسمية والتصاريح اللازمة واخره تصديق قائد منطقة البحر الاحمر العسكرية وترحيله الي مدينة كسلا بواسطة عربة شحن بصحبة موظف من الشركة وبعد وصولنا مباشرة تم الشروع في تسليم العفش الي اصحابه والاعتذار لهم ويأتي هذا التخليف تم نسبة لعدم وجود وقود في مطار كسلا ونحن نواجه تحديات كثيرة في التشغيل من ضمنها وقود الطائرات الذي لم يكن متوفرا في مطار كسلا حيت يتم اخذ وقود الرحلة كاملا وبالفعل تم اخد وقود الرحلة ذهاب واياب وفي هذه الحالة يتم انزل عدد معين من العفش بوزن نعيين واخد وقود بدل وزن العفش
    ونحن في شركة تاركو للطيران نتمني من الاخوة الركاب قبول الاعتذار ونتمني من الله ان ييتفهم جميع ركاب رحلات تاركو بان راحة الزبون هي من اولوياتنا وان ضمان وصول امتعته معه في نفس الرحلة سيكون همنا
    دمتم في حفظ الله ورعايته

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى