متابعات – الراي السوداني – صرح يوسف عزت، المستشار السياسي السابق لقائد قوات الدعم السريع، بأن دخول أي قوات عسكرية إلى السودان قبل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتحقيق السلام يشكل خطراً على البلاد وقد يؤدي إلى تقسيمها إلى مناطق معزولة.
وفي تغريدة نشرها على منصة “إكس” (تويتر سابقاً)، أكد عزت على ضرورة إطلاق مبادرة سودانية خالصة يقودها سودانيون، بهدف وضع خطة وطنية توقف الحرب وتعالج جذور الأزمة في البلاد
جذور المشكلة لا تحتاج لدرس عصر ..عائلة ال دقلو أرادت أن تقيم ملكية دقلوية علي السودان مستعينة بعرب الستات لتصنع لهم وطنا وتجرف بقية أهل السودان أو يكونوا تحت التبعية المذلة هذا من جانب الجانب الآخر هو اوهام الاتحاد الأوربي وامريكا لتحكم اوربا وامريكا السودان من خلال عملائها الذين كانوا تحت إمرة فولكر وما يسمون بقحت وعلي رأسهم حمدوك وشلته حكما دكتاتورية علمانيا عميلا وسرقة راي أهل السودان لمدة تتطاول ربما لعشر أو خمسة عشر عاما السودان والصلع الثالث الممول لهذا المشروع وهي دولة الشر واطماعها في الاستيلاء علي موانئ ومنتجات السودان وخاصة الذهب ..والاستيلاء علي اكبر الأراضي الزراعية في السودان كما في مشروع إمطار ووازي الهواد الذي ينام علي مساحة تقدر بملايين الأفدنة ..هذا هو اس المشكل يا مستشار السجن والرماد ..أما ديمقراطيتكم فهي فرية لا اساس لها ..هذه هي اصلع الشر الثلاثة وسييقتلعها الشعب السوداني كما تقلع الشوكة من خف البعير ..ويعود السودان لأهله ليقود أكبر. نهضه في التاريخ الحديث فسودانوما بعد الحرب يختلف