متابعات-الراي السوداني-على خلفية قيام الدعم السريع باعتقال أحد حراس السفارة الأميركية في الخرطوم والذي توفي لاحقا في المعتقل،أعلنت مساعدة وزير الخارجية الأميركية مولي في، طلب بلادها من قوات الدعم السريع تقديم تفاصيل كاملة عن الظروف المحيطة باعتقال حارس السفارة طارق حسن أحمد ووفاته.
وضمان محاسبة المسؤولين عن ذلك، وقالت إنها شعرت بحزن شديد وانزعاج شديد إزاء أنباء مقتل طارق حسن أحمد أثناء احتجازه لدى قوات الدعم السريع بالخرطوم.
وقالت إن طارق كان عضوًا متفانيًا في قوة الحرس المحلي بالسفارة الأميركية بالخرطوم وزميلًا وصديقًا محترمًا للكثيرين في مجتمع السفارة”.
إتبعنا
