إقتصاد

تطبيق رادار الأسعار لمنع جشع التجار الحكومة المصرية تضبط الأسواق

تطبيق رادار الأسعار

تطبيق رادار الأسعار لمنع جشع التجار الحكومة المصرية تضبط الأسواق وقد تم عقد اجتماع طارئ كان على رأسه رئيس الوزراء مصطفى مدبولي ورئيس الأمانة الفنية أسامة الجوهري، ولفيف من المسؤولين داخل الحكومة المصرية وقد تقرر خلال ذلك الاجتماع وضع خطة تهدف إلى ضبط الأسعار ووقف جشع التجار أيضًا، كل ما يخص مشكلة الأسعار بالأسواق المصرية يمكن الاطلاع عليه بالتفصيل عبر موقعنا.

تطبيق رادار الأسعار لمنع جشع التجار

يعد تطبيق متابعة الأسعار من أبرز النتائج التي توصلت إليها الحكومة المصرية من أجل التحكم في الأسعار بالأسواق، ويتمثل ذلك فيما يلي:

  • تم تطوير التطبيق على أساس خطة محكمة لحماية المستهلك؛ حيث يقوم الفرد بكتابة اسم الساعة على التطبيق والضغط على بحث ليظهر سعر السلعة للمستهلك.
  • بمجرد قيام البائع بطرح سعر أعلى يحق للمستهلك عمل شكوى عبر التطبيق وذلك من خلال تسجيل بيانات المكان والسلعة بسعرها المعروض وصورة للمكان نفسه.

رادار الأسعار

يعرف التطبيق الإلكتروني لضبط الأسعار باسم رادار الأسعار، وإليكم بعض المعلومات حول ذلك التطبيق فيما يلي:

  • من الجدير بالذكر أنه تم التنسيق مع العديد من الجهات المعنية من أجل تعزيز كفاءة التطبيق ومن تلك الجهات:
  • يوفر التطبيق مجموعة من النصائح والتحذيرات لحماية المستهلك من أجل معرفة حقوقه وواجباته. 

تحميل تطبيق رادار الأسعار

من الجدير بالذكر أن الحكومة صرحت بموعد إطلاق وتفعيله بشكل رسمي بداية من يوليو المقبل لضبط الأسعار وفيما يخص تحميله فإليكم التالي:

  • بمجرد إطلاق التطبيق سوف يتم رفعه على متاجر التطبيقات.
  • يمكنك البحث عن تطبيق رادار الأسعار والضغط على تثبيت.
  • بمجرد الانتهاء من التثبيت يمكنك الضغط على إعادة تشغيل الجهاز.
  • يمكنك في هذه الخطوة فتح التطبيق واستخدامه بكل سهولة.
  • سجل بياناتك الشخصية على التطبيق للحصول على حساب رسمي.

تطبيق رادار الأسعار لمنع جشع التجار الحكومة المصرية تضبط الأسواق من خلال تطبيق رادار الأسعار الذي يمكنك من خلاله الاستفسار عن أسعار المنتجات أو تقديم شكوى في أي تاجر يبيع السلع والمنتجات بأسعارها الغير رسمية، ويعد ذلك التطبيق بمثابة خطوة جيدة لضبط الأسعار ودعم المواطن المصري ومحاربة الغلاء الذي يفرضه بعض التجار.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى