دعا الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، أهل السودان بالتمسك بوحدته ورفض خطاب الكراهية، وقال إن وحدة القوى السياسية والمدنية هي الخطوة المحورية لإنهاء الحرب.
وأكد موقفه الداعم للقوات المسلحة ووحدتها وقوميتها والمحافظة على مؤسسات الدولة.
ودعا للالتفاف حول مبادرة الميرغني للوفاق والمرتكز على عدم الإقصاء وحوار سوداني سوداني ونقف مع أهلنا في نيالا وزالنجي وكل السودان حتى عودتهم إلى ديارهم.