اخبار السودان

تطورات خطيرة بعد سيطرة المليشيا على محطة نفط العيلفون

تطورات خطيرة بعد سيطرة المليشيا على محطة نفط العيلفون

أدان تجمع العاملين بقطاع النفط تواصل الاعتداءات التي تقوم بها الدعم السريع والتي قال إنها طالت هذه المرة محطة الضخ الرابعة PS 4 التابعة لشركة بابكو بمنطقة العيلفون.

وتعمل المحطة النفطية على تصدير نفط جنوب السودان عبر ميناء بشائر 2 شرقي البلاد.

وأكد تجمع العاملين بالنفط، أن قوات الدعم السريع اقتحمت المحطة واوقفت العمل بها.

وأضافت “قامت بإجبار العاملين على إخلائها واعتقال اثنين منهم، ولاحقاً أطلقت سراح أحدهم بعد دفع فدية مالية، بينما مازال العامل الثاني محتجزاً داخل المحطة.

والأيام الماضية اندلعت اشتباكات بين الجيش السودان وقوات الدعم السريع في منطقة العيلفون، حيث أشارت تقارير إلى سيطرة الدعم السريع عليها بشكل واسع.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

‫4 تعليقات

  1. كان على الجيش ان يتوقع احتلال هذه الأماكن الحساسة بواسطة الجنجويد، وان يكون على اهبة الاستعداد لحمايتها من الإحتلال…ولكن جيشنا جيش الهنا دائماً ما يأتي بعد ان تقع الفأس في الراس….
    كيكل و وغيرهما يسرحان ويمرحان في قرى الجزيرة المكشوفة بلا خوف او وجل، والجيش يتفرج على استباحتهم القرى والحلَّال…ماهذا الضعف والتخاذل والهوان يا برهان؟
    مئات العربات المجهزة بأحدث آلات الحرب الفتاكة تعبر الصحارى والقفار من ليبيا الى الخرطوم، والجيش يتفرج على دخولها لرفد الجنجويد بالرجال والعتاد وآلة الدمار !!!
    نحن مع جيشنا قلباً وقالباً، ولكن لسنا مع التراخي والتخاذل والهوان الذي يحدث من القيادة العليا للجيش.

  2. كان على الجيش ان يتوقع احتلال هذه الأماكن الحساسة بواسطة الجنجويد، وان يكون على اهبة الاستعداد لحمايتها من الإحتلال…ولكن جيشنا جيش الهنا دائماً ما يأتي بعد ان تقع الفأس في الراس….
    كيكل و برشم وغيرهما يسرحان ويمرحان في قرى الجزيرة المكشوفة بلا خوف او وجل، والجيش يتفرج على استباحتهم القرى والحلَّال…ماهذا الضعف والتخاذل والهوان يا برهان؟
    مئات العربات المجهزة بأحدث آلات الحرب الفتاكة تعبر الصحارى والقفار من ليبيا الى الخرطوم، والجيش يتفرج على دخولها لرفد الجنجويد بالرجال والعتاد وآلة الدمار !!!
    نحن مع جيشنا قلباً وقالباً، ولكن لسنا مع التراخي والتخاذل والهوان الذي يحدث من القيادة العليا للجيش.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى