أبرز ما جاء في كلمة د.ناجي مصطفى بدوي الأمين السياسي لحركة المستقبل للاصلاح والتنمية في لقاء الإدارة الأهلية والطرق الصوفية بولاية نهر النيل لدعم القوات المسلحة بتشريف قيادات قوى الحراك الوطني:
وجودنا في الحراك الوطني المساند لإجراءات 25 أكتوبر نتج عن قناعات شخصية لثلاثة أسباب:
- لا يوجد في السودان مؤسسة مكتملة وقادرة على حماية تراب الوطن مثل القوات المسلحة.
2.لرفض المخطط الأجنبي الرامي لتفكيك القوات المسلحة.
- القوات المسلحة ليست مدانة بالقتل والاتهام لا يكون للمؤسسات وإنما يكون للأشخاص.
الذي وقف أمام تغريب وتغييب الهوية السودانية هي “حيطة القوات المسلحة”
بدأت الشيطنة للقوات المسلحة عقب رفضها لمشروع الأحزاب اليسارية في السودان الجديد.
أعداء السودان يسعون لاضرام النار بين الجيش والشعب وهي حرب وكالة مدعومة بأموال تأتي من السفارات الأجنبية
(دين العسكر) هو دين الآباء والأجداد.
ما يحدث في الخرطوم ليست مظاهرات بل حرب عقيدة وحراك تقوده أحزاب اليسار لهدم الأسرة والمجتمع.
المجتمع الدولي يكيل الكيل بمكيالين.
دعمنا للقوات المسحلة لا يعني إعطاءها الضوء الأخضر لتخالف القانون، وهي أدرى منا بقانونها الخاص وبالقانون العام.