أفضنا من قبل حديثنا في الدبنقا، التي رسمناها بالعنوان أعلاه، حول ما جرى للمواطنين، من جرّاء السيول والفيضانات، ونواصل اليوم تناولنا لنختزن فيها المزيد، ونضع بها سيلًا من مداد الأسي والحنين، وبوارق الأمل والعمل. لذا نبتدر الكتاب والإختزان، لإستجلاء المخبوء والكامن من الآلام والآهات والأوجاع المريرة، لإنسان بلادي، بسبب تلك الدواعي الثائرة، التي أدت إلي …
The post *الوجه الأجمل لكوارث الخريف (٢)* appeared first on صحيفة الراكوبة.