متابعات-الراي السوداني-أثارت جريمة قتل الدكتور عبدالله الطيب عمران، المعروف بـ”البروف”، غضبًا واسعًا في ريفي رفاعة بولاية الجزيرة، بعد أن تم إطلاق النار عليه ومن ثم ذبحه في حادثة وُصفت بالبشعة والدخيلة على المجتمع المحلي.
خرج المواطنون في مسيرات احتجاجية حاشدة، مطالبين بكشف الجناة وتقديمهم للعدالة، مستنكرين في ذات الوقت غياب الجهات النظامية عن مواساة أسرته أو فتح تحقيق علني. الجريمة أصبحت حديث الرأي العام السوداني، وسط مطالبات واسعة بالعدالة وردّ حق الشهيد.