الإثنين لم يجعل الصَّادق المهدي، يوماً، من تديُّنه الشَّخصيِّ الرَّقيق، أو من تقواه الصَّادقة العميقة، عصا زجر، أو تعنيف، لحمل الآخرين، حملاً، على التزام الدِّين أو التَّقوى، مثلما لم يرض بغير الدِّيموقراطيَّة، في معنى الحريَّات العامَّة والحقوق الأساسيَّة، مرتقى نحو السُّلطة، أو نهجاً في طرائق السِّياسة. ولم يحُل جاه أسرته، وثرائها النِّسبي، دون أن ينمو …
The post الرزنامة … لَاهُوتُ الكَبَّاشِي! appeared first on صحيفة الراكوبة.