غير مصنف

شكراا حمدووك…..

شكراا حمدووك…..

البعد الآخر

صلاح الدين حميدة ..

شكراا حمدووك…..

عندما نقول شكرا حمدوك ليس من باب المكايدة للكيزان ولكن في هذا المقال تاكد لي ان حمدوك يمتلك كارزما الحوار بكل هدو من ثقافته التي تعلمها في الغرب اتضح لي جليا ان السودان في يد امينة بدليل

متابعة القراءة على صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى