1/ اصبح الشعب غير مهتماً بنوعية الفزعة عسكرية كانت أو مدنية أو حتى هجين بل هو مهتم بالقرعة الأولى المليئة بالعجين والثانية المليئة بالدين والثالثة المليئة بالتأمين!
2/ الشيوعي والمباراة تلفظ انفاسها الأخيرة يلهث في تجميع الغاضبين والحالمين والمجمدين والمنفلتين والفوضويين والذين تفرقوا أيدي سبأ ولكن (هل يصلح العطار ما أفسد الدهر!)
3/ ليس مهماً أن يسارع الجيش بالاستلام أو تبادر قحط بالاستقالة فالشعب الجائع المريض واليائس من غير (مزيكا وترقبوا) قد أذاع بيانه الأول. قوموا إلى حقولكم وجامعاتكم وجوامعكم يرحمكم الله.
صحيفة الانتباهة