في خطابه الأخير كان حمدوك وسيماً… جميلاً .. تشعر بأنه قريب من قلبك حتى لو كنت تراه من الفاشلين.. تشعر بأنه إبن بلد…يحب البلد و شعب البلد.. إزداد لونه سمرة، و فقد بعض وزنه..ذلك يؤكد بأن الرجل مهموم.. في هذه الدنيا العديد من الوجوه.. كلها تختلف عن بعضها..مثلاً: وجه عمر البشير يجعلك تشعر بأنه لطخ …
The post هل أتاك حديث حمدوك؟! ا appeared first on صحيفة الراكوبة.