عندما فكر العبدلله في كتابة هذا المقال تذكر أحد رفقاء الطفولة من الذين مهما شاخت الذاكرة وعلاها غبار الزمن إلا أنهم ما يزالوا ملتصقين بها ، محفورين على جدرانها ، كان ذلك في المرحلة (الأولية) وأعمارنا لم تتجاوز العشر سنوات بعد ، كنا نطلق عليه (حسن سلسيون) والسلسيون يا سادتي مادة بتروكيمائية شديدة اللزوجة وقد …
The post لياقة سلسيون ! appeared first on صحيفة الراكوبة.