السودان اليوم:
• العناية الإلهية وحدها انقذت مجلس ( الغلابه ) من ( الكسوف والخجل ) أمام جماهير النادى الكبير عندما أصدرت الوزيرة ( ولاء البوشي ) قرارها ( المنطقى والمعقول ) رغم ( مراهقة )الصغار وبعض ( عبث الكبار )
فصحة الناس وسلامتهم ليست رهن لمزاج البعض ولا هى شيء من الضعة حتى يزايدون عليها …صحة الناس واللاعبين اهم من ( نزق ) بقايا ( المؤتمر الوثني ) …………من المهين والمخزى ان يجهل ذلك استاذ ( الفلسفة ) فان وجدنا العذر لبقية ( الهنابيل ) فما عذر الدكتور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
• درج بعض كتاب الزمن الغبى على تقديس الرجل لدرجة توهم فيها ان ما يأمر به هو ( قرآن ) على الناس ان تتبع هداه.
وظن هؤلاء ان ( أكاديميات ) الرجل لا قبل للآخرين بها وان الله اختص بها كمال حامد شداد وحده دون كل السودانيين ….
• ما يستغرب له المرء ان أمرا كهذا يخص حياة الناس وسلامتهم كان ينبغى الا يكون محل خلاف …وهذه بديهية لا تفوت على احد … فهل جهل الدكتور خطورة المرض ام هانت عليه سلامة ( وطن ) ؟؟؟؟
• هل عرفت الوزيرة قيمة المواطن والوطن وجهلها شداد ؟؟؟ هل علت قيمة الإنسان عندها وازدراها سيادته ؟؟؟
• من ( عبط ) الأمور ان البعض أخذ على الوزيرة عدم ( احترامها ) لعمر الرجل ومكانته … وهذا لعمرى من خبل الأمور
فسيادة الوزيرة والدكتور شداد لا يعملان
فى سوق ( العناقريب ) ولكل موقعه الذى يستحق عليه الاحترام … فإذا نادى هؤلاء بضرورة ان تحترم ( الوزيرة ) سيادة الدكتور فلماذا لا يفعل هو ذات الشيء ؟؟؟؟ ومن سخف الأمور ان ذهب بعض ( المتواضعين أكاديمياً ) والمعقدين
( ذكوريا ) ووصفوها انها ( معركة ) بين ( امرأة ) وعالم ( الذكورة ) …. ولا ادرى لم أرادوا الانتصار ( لذكوريتهم ) علما ان
سيادة الوزيرة ورصيفاتها من بنات بلدى
كانوا وما زالوا ذاد تلك الثورة وايقوناتها
الجميلة … وقتها كان سيادة الدكتور غارق الى أذنيه فى نعم وملذات وعطايا
( مؤتمر المخزيين ) …….
• اعلم يقينا انها ما كان لها ان تكون معركة بين ( مسئولين ) لهما ذات الهم … ترى ان لم يكن ذلك الهم هو الوطن والمواطن فما هو إذن هم الدكتور وبطانته ( الصحفية ) ؟؟؟؟؟
• لست ( شامتا ) … لكن ان كتبت بمنطق بعضهم وبسطحيته أيضا فلا أظن أننى الا ( حازيا ) ذات تفكيرهم بانها
معركة كان لزاما ان يفوز بها ( الدكتاتور )
•( مرسي الزناتى انهزم يا رجالة ) … والتى هزمته ( امرأة ) تعدل الف رجل من ( اياهم ) ….
• اعود لمجلس ( البؤساءالمريخى ) الذى لولا قرار الوزيرة لمارس هوايته ( القميئة ) انبطاحا لمجلس الاتحاد وللعب ( صاغرا ) مثله وأندية ( المؤخرة ) ولابتلعت ( اسود) حديقة الحيوان ( النافقة والجائعة ) ألسنتها … وواصلت تفريطها ( القبيح ) فى مكتسبات ناد لم يعرف أيا من الجاثمين على صدره الان قيمته ولا تاريخه …..
• لا زال ( سوداكال ) يمارس ( عبثه ) ولا زال هو يثبت لمن معه اَي مؤسسية يعرف واي حوكمة رشيدة يعلم … وهاهو يدير النادى بطريقته ( الخاصة ) وهاهو أيضا يتعاقد مع ( البضاعة ) التونسية ( زهيدة الثمن ) متواضعة الخبرات … مجهولة ( القيمة ) … يذهب
( الزلفانى ) ياتى بعده ( خلفانى ) أو ( المسلمانى ) أو حتى ( الكباشى ) المهم الا يزيد ( الثمن ) عن الف دولار تنقص ولا تزيد …..
• الأستاذ الجليل ( ودالشريف ) والأستاذ المحترم ( إسماعيل ) من يلتزم الدفاع عن شخص معين أو وجهة نظر معينه يلزمه ان يصحب معه فى معرض دفاعه
( قليل ) من المنطق وكثير من الأسباب
حتى لا يكون الامر مجرد ( عبادة للأصنام ) مع أكيد احترامى لما تكتبان …
• ترى هل يفلح مجلس ( العدم ) فى معركة التسجيلات التى سيدخلها خصمه
وهو لا يملك ( شروى نقير ) ؟؟؟ وهل هم أصلا يعلمون بأمر هذه التسجيلات ؟؟؟
• من المخجل تماما ان يظفر فريق بلا ( راس ) ولا ( قدمين ) باى لاعب فى الساحة الا اذا كان رئيس النادى هو ذلك
الرجل ( الشحيح ) …….
• ضحكت كما لم افعل قبلا وانا اشاهد
( إحداهن ) تقلد ( عاهة ) أخرى … رأيت
من تقلد ( عشة الجبل ) … فيروز تقلد
كوكب الشرق ….
• من يسوق لهذا ( الإسفاف )؟؟؟
اخر حدقة ..
• ب مية ( راجل ) يا ولاء ولا عزاء ( للمتواضعين)
• شداد انهزم يا رجالة ……
The post مجلس الغلابة.. بقلم خالد سليمان appeared first on السودان اليوم.