غير مصنف 2

مجلس الغلابة.. بقلم خالد سليمان

السودان اليوم:
• العناية الإلهية وحدها انقذت مجلس ( الغلابه ) من ( الكسوف والخجل ) أمام جماهير النادى الكبير عندما أصدرت الوزيرة ( ولاء البوشي ) قرارها ( المنطقى والمعقول ) رغم ( مراهقة )الصغار وبعض ( عبث الكبار )
فصحة الناس وسلامتهم ليست رهن لمزاج البعض ولا هى شيء من الضعة حتى يزايدون عليها …صحة الناس واللاعبين اهم من ( نزق ) بقايا ( المؤتمر الوثني ) …………من المهين والمخزى ان يجهل ذلك استاذ ( الفلسفة ) فان وجدنا العذر لبقية ( الهنابيل ) فما عذر الدكتور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
• درج بعض كتاب الزمن الغبى على تقديس الرجل لدرجة توهم فيها ان ما يأمر به هو ( قرآن ) على الناس ان تتبع هداه.
وظن هؤلاء ان ( أكاديميات ) الرجل لا قبل للآخرين بها وان الله اختص بها كمال حامد شداد وحده دون كل السودانيين ….
• ما يستغرب له المرء ان أمرا كهذا يخص حياة الناس وسلامتهم كان ينبغى الا يكون محل خلاف …وهذه بديهية لا تفوت على احد … فهل جهل الدكتور خطورة المرض ام هانت عليه سلامة ( وطن ) ؟؟؟؟
• هل عرفت الوزيرة قيمة المواطن والوطن وجهلها شداد ؟؟؟ هل علت قيمة الإنسان عندها وازدراها سيادته ؟؟؟
• من ( عبط ) الأمور ان البعض أخذ على الوزيرة عدم ( احترامها ) لعمر الرجل ومكانته … وهذا لعمرى من خبل الأمور
فسيادة الوزيرة والدكتور شداد لا يعملان
فى سوق ( العناقريب ) ولكل موقعه الذى يستحق عليه الاحترام … فإذا نادى هؤلاء بضرورة ان تحترم ( الوزيرة ) سيادة الدكتور فلماذا لا يفعل هو ذات الشيء ؟؟؟؟ ومن سخف الأمور ان ذهب بعض ( المتواضعين أكاديمياً ) والمعقدين
( ذكوريا ) ووصفوها انها ( معركة ) بين ( امرأة ) وعالم ( الذكورة ) …. ولا ادرى لم أرادوا الانتصار ( لذكوريتهم ) علما ان
سيادة الوزيرة ورصيفاتها من بنات بلدى
كانوا وما زالوا ذاد تلك الثورة وايقوناتها
الجميلة … وقتها كان سيادة الدكتور غارق الى أذنيه فى نعم وملذات وعطايا
( مؤتمر المخزيين ) …….
• اعلم يقينا انها ما كان لها ان تكون معركة بين ( مسئولين ) لهما ذات الهم … ترى ان لم يكن ذلك الهم هو الوطن والمواطن فما هو إذن هم الدكتور وبطانته ( الصحفية ) ؟؟؟؟؟
• لست ( شامتا ) … لكن ان كتبت بمنطق بعضهم وبسطحيته أيضا فلا أظن أننى الا ( حازيا ) ذات تفكيرهم بانها
معركة كان لزاما ان يفوز بها ( الدكتاتور )
•( مرسي الزناتى انهزم يا رجالة ) … والتى هزمته ( امرأة ) تعدل الف رجل من ( اياهم ) ….
• اعود لمجلس ( البؤساءالمريخى ) الذى لولا قرار الوزيرة لمارس هوايته ( القميئة ) انبطاحا لمجلس الاتحاد وللعب ( صاغرا ) مثله وأندية ( المؤخرة ) ولابتلعت ( اسود) حديقة الحيوان ( النافقة والجائعة ) ألسنتها … وواصلت تفريطها ( القبيح ) فى مكتسبات ناد لم يعرف أيا من الجاثمين على صدره الان قيمته ولا تاريخه …..
• لا زال ( سوداكال ) يمارس ( عبثه ) ولا زال هو يثبت لمن معه اَي مؤسسية يعرف واي حوكمة رشيدة يعلم … وهاهو يدير النادى بطريقته ( الخاصة ) وهاهو أيضا يتعاقد مع ( البضاعة ) التونسية ( زهيدة الثمن ) متواضعة الخبرات … مجهولة ( القيمة ) … يذهب
( الزلفانى ) ياتى بعده ( خلفانى ) أو ( المسلمانى ) أو حتى ( الكباشى ) المهم الا يزيد ( الثمن ) عن الف دولار تنقص ولا تزيد …..
• الأستاذ الجليل ( ودالشريف ) والأستاذ المحترم ( إسماعيل ) من يلتزم الدفاع عن شخص معين أو وجهة نظر معينه يلزمه ان يصحب معه فى معرض دفاعه
( قليل ) من المنطق وكثير من الأسباب
حتى لا يكون الامر مجرد ( عبادة للأصنام ) مع أكيد احترامى لما تكتبان …
• ترى هل يفلح مجلس ( العدم ) فى معركة التسجيلات التى سيدخلها خصمه
وهو لا يملك ( شروى نقير ) ؟؟؟ وهل هم أصلا يعلمون بأمر هذه التسجيلات ؟؟؟
• من المخجل تماما ان يظفر فريق بلا ( راس ) ولا ( قدمين ) باى لاعب فى الساحة الا اذا كان رئيس النادى هو ذلك
الرجل ( الشحيح ) …….
• ضحكت كما لم افعل قبلا وانا اشاهد
( إحداهن ) تقلد ( عاهة ) أخرى … رأيت
من تقلد ( عشة الجبل ) … فيروز تقلد
كوكب الشرق ….
• من يسوق لهذا ( الإسفاف )؟؟؟
اخر حدقة ..
• ب مية ( راجل ) يا ولاء ولا عزاء ( للمتواضعين)
• شداد انهزم يا رجالة ……

The post مجلس الغلابة.. بقلم خالد سليمان appeared first on السودان اليوم.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى