غير مصنف

عزيزي حمدوك.. إن كان اليوم لك.. فلا.. تخسر الغد

كنت من أكثر الرافضين للخروج في مسيره في زمن الكورونا.. ومازلت أخشى من عواقبها الصحيه… لم أخفي تحفظي وأدعو من كل قلبي ألا يكون لها أثر سالب على صحة أهلنا الطيبين. إذا تجاوزنا قلقنا المشروع وخرجنا من إساره علينا ان ننظر للواقع من كل معطياته لنتعلم الدروس والعبر. إن من أهم النقاط التي لا …

The post عزيزي حمدوك.. إن كان اليوم لك.. فلا.. تخسر الغد appeared first on صحيفة الراكوبة.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى