كان القرن التاسع الميلادي بمثابة العصر الذهبي للترجمة، ففي زمن الخليفة العباسي هارون الرشيد أصبحت بغداد عاصمة العلم والترجمة، مع إنشاء دار الحكمة التي كانت أول مؤسسة عربية تهتم بنقل العلوم والآداب والمعارف من اليونانية والفارسية والسنسكريتية والسريانية وغيرها من اللغات المنتشرة آنذاك. وفي محاولة لمعرفة واقع الترجمة إلى العربية حديثا، استطلعت الجزيرة نت آراء …
The post المترجمون واعتبارات السوق والسياسة.. “كتّاب الظل” يتحدثون عن الترجمة إلى العربية ومشكلاتها appeared first on صحيفة الراكوبة.