خرج محمود رفقة أبيه ذاهبين للمناسبة التي وصلهم كرت دعوتها، كان أبو محمود راغبا في إدماج ابنه أكثر في الحياة الاجتماعية، وإكسابه ما يراه عادات حميدة، في زمن بات يخشى منه ومما يخفيه، ينظر لابنه وهما محشوران في مكروباص مزدحم، تهزه مطبات الطريق، يتأمل ابنه الأكبر جيدا، فقد استلم الشهادة الثانوية اليوم، ناجحا نجاحا مقبولا …
The post القصر تشة … تشة … والجنة!!! appeared first on صحيفة الراكوبة.