يا لها من مُصيبة ان نصحى علي نُذر حرب مع الجارة اثيوبيا، بحجة السيادة الوطنية، والكرامة. قلناها مراراً وتكراراً نذير الشؤم الناطق بإسم الجيش كوز لا علاقة له بالمصلحة الوطنية، لا من قريب او بعيد، قلبه مع جماعته الإرهابية التي اتت به، وبامثاله من قاع المجتمع. كنت اجد لبيان المهرج الرسمي بإسم الجيش العُذر لو …
The post الكيزان، ونُذر الحرب مع اثيوبيا.. appeared first on صحيفة الراكوبة.