“أما أن يُحذّيك وأما أن تجد منه ريحاً طيباً” لعلها أربعة عقود، أو تزيد. قلت لأخي وصديقي الراحل محمد مجذوب فضيل: هذه الشابة فيها شيء “غميس” يشدك اليها. قال لي أنت وفايز* “وافق شن طبقة”، ذوقكما واحد، ففايز يقول كذلك. تراخى زمان، فألتقيت د. نجوى في منزل الأستاذ سعيد الطيب شايب بودمدني، لعلها كانت قد …
The post قدح الدم: وَنذْكُرُ عَهْدَ وصلٍ قد تولى قِدَماً قبلَ ميلادِ المكانِ* appeared first on صحيفة الراكوبة.