بلا حدود أتاني صوتها عبر الهاتف مجهدا كأن على أكتافها أحمال سنين، حكت بالتفاصيل ما تعرض له إبنها وزملائه في الجامعة من ظلم مبين، مطالبة بإيجاد حل لهؤلاء الشباب الذين دفعوا مستقبلهم ثمنا لمشاركتهم في الثورة المجيدة ومطالبهم المشروعة في الحرية والسلام والعدالة. تعود تفاصيل القصة إلى خروج طلاب وطالبات جامعة العلوم والتكنلوجيا (جامعة مأمون …
The post مامون حميدة مرة أخرى appeared first on صحيفة الراكوبة.