السودان اليوم:
• احمل احتراما كبيرا للأستاذ ابوعاقلة اماسا ليس لما يكتبه فقط ولكن لتمسكه
أيضا بكثير من الادبيات والقيم … رغم ذلك لا أشاركه الرأي فى كثير مما يكتب
فانا لم ار أو بالأحرى لم اقرأ له مايدعم
وجهة نظرة غارقة ( الخيال ) و( المثالية ) …..
• محير امر الأستاذ ( اماسا ) فهو اكثر الناس ايمانا بالديمقراطية …. وهو فى ذات الوقت من يمكنه ان يتخلى عنها حينما تتعارض هذه الديمقراطية مع ما يطرح … فإذا لم يكن الامر كذلك فكيف لمن لم يهادن يوما ولسنوات طويلة لتثبيت تلك المعانى ان يطلب من الناس ان يمنحوا هذا المجلس ورئيسه الثقه
ومزيد من الفرص وهو اكثر الناس معرفة ان هذا المجلس علاقته بالديمقراطية كعلاقة ادم سوداكال بمدثر خيرى لا يلتقيان أبداً ………،،،،،،،،،،،
• قال الأستاذ ( اماسا ) انه كان اكثر ( المتعاطفين ) مع ادم سوداكال رغم انه
فى كل مرة يؤكد له انه لايستحق ذلك التعاطف … وهذا يتناقض كثيرا من ما ظل يدعو له وهو التزام الناس ( بالعقلانية ) .. كيف لمن يطلب ممن
يكتبون فى المنتديات والقرويات شيء
من العقلانية ان يتخلى هو عنها ( تعاطفا ) …. ؟؟؟؟؟؟؟
• ظل الأستاذ ( اماسا ) يكتب لسنوات طويلة عاصر فيها ادارات متعددة فهل
عجز هو طيلة تلك الفترة عن إقناع أيا
منها بجدوى الاستثمار ؟؟؟ ترى ما هى
الأصول التى يملكها المريخ ليبدا بها
استثمارا ؟؟؟
• قطعا لا احد ينكر أهمية ان يعتمد المريخ على موارده واستثماراته وهذا
عين ما نادى به الرجل الحكيم ( الوالى )
عندما اكد ان الاستثمار الحقيقى هو فريق الكرة وهذا ما أثبتته تجارب اندية
تعيش أوضاعا مالية مثالية ( الاهلى والزمالك ) مثالا …
•كان من الممكن الاهتمام بفريق الكرة
بضم عناصر مميزة من الوطنيين والمحترفين ممن لهم القدرة على الوصول بالفريق لمرحلة المجموعات
أفريقيا والى مرحلة متقدمة فى البطولة
العربية … وفى هذه مكاسب مالية لا تقل عن ما يمكن الحصول علية من الاستثمارات الأخرى …
ضف لذلك تسويق لاعبى الفريق … وكم
كان محزنا ان ينتقل ( الغربال ) للجزائر
مجانا .. وان يذهب ( بكرى المدينة ) للسلطنة ( رخيصا ) …
• طلب مدرب المريخ التونسي محترفين بمواصفات خاصة … الراجل دا
طيب شديد … هو لو الجابك عندو ( التكتحو ) كان جابك انت ب( فرد الف دولار )
•شخارم والله (تشخر ) سنة كاملة سوداكال ما يزيدك من ناس ( رحماني )
و( دكانى ) و ( مامانى ) …
• يا راجل ما تحمد الله لقيت تأكل
اسال المسلمى … اسال بلدياتك
من الصيام الفى رجب .. ومن فيران
شقة ( الجوع ) … دا كان سوداكال
ركبك ( التونسية ) توفيرا الجرجير المعدوم بخلا وتقتيرا …
• متى ستنتهى حكاية توم اند جيرى
• متى يدرك ادم سوداكال ومدير خيرى
انهما لا يشتركان فى إدارة نادى مريخ العشرة ؟؟؟؟؟
The post مدينة اماسا الفاضلة.. بقلم خالد سليمان appeared first on السودان اليوم.