لا شك أننا لا نستطيع التعاطي مع السياسة الدولية باعتبارها مجالا أخلاقيا، مع ذلك، ما زلنا نرجو أن تتسم السياسات الخارجية للدول بحد أخلاقي أدنى، أو تتوفر على غطاء أخلاقي مقبول، أو حتى ملتبس، لما تقوم به هذه الدول من ممارسات خارجية فاسدة. ذلك أنه رغم التمويه والتضليل، ما زال هناك طيف رأي عام عالمي، …
The post السودان وعالَم شيلوك المرابي appeared first on صحيفة الراكوبة.