ابراهيم بخيت الراحلون هموا ليس هذا حزنا مبكيا ولا مسيلا للدموع ولكنه حزن من لواعج كظيمة . اكتب لا ادرى من حزنى أم من فقد يستحيل بديله . وأسال نفسى أنعيد التاريخ سيرته الاولى فى حالة فقد من نسكنهم سويداء الفؤاد ما كنت انظر لسمته المهيب حسن شمت. هكذا هم يرحلون بيضوا الدواخل ة اصحاب …
The post فجيعة رحيل الاشم شمت appeared first on صحيفة الراكوبة.