في الوقت الذي تسيل فيه الدماء السودانية القانية، بلا مبرر، من فتابرنو غرباً حتى بورتسودان، على ساحل بحر القلزم شرقاً، وفي حين تقف حرائر السودان في صفوف ممتدة، أملاً في الحصول على قطع معدودة من الخبز، وتصطف سيارات النقل العام والخاص أمام محطات الوقود من أجل التزود بلترات معدودة من الوقود> في هذا الظرف …
The post أيهما أولى يا قحت؟ appeared first on صحيفة الراكوبة.