إنتهت حملة العلاقات العامة بنجاح مبهر، ولا أقول حملة التبرعات، أو حتى (الشحدة) كما يطيب لأنصار النظام البائد تسميتها (حسداً من عند أنفسهم)، بطبيعة الحال الفعل في ظاهره يحتمل كل التسميات حسنها وقبيحها، والاختلاف يكمن فقط في (الرؤية). وهكذا هي الحياة في كافة مناحيها، فما يراه البعض مصيبة يرى فيه آخرون فرص ثمينة، فالاشياء هي …
The post بماذا عاد حمدوك! appeared first on صحيفة الراكوبة.